من منا لا يرغب بامتلاك جهاز بنظام الاندرويد يكفي ما نسمعه عن هذا النظام من انتشار و قوة في النظام و هذا وحده كافي لاثارة الفضول في انفسنا لتجربة النظام و لكن الحيرة تكمن في كثرة الشركات الداعمه و المصنعه للنظام و اهمها اتش تي سي و سامسونج و سوني اريكسون و موتورولا و دخلت معهم مؤخرا ال جي و ايسر و ديل و غيرها من شركات اجهزة الكمبيوتر مثل توشيبا و سوني
اذا فالنظرة هنا يجب ان تركز على قوة العتاد و دعم الشركة للنظام اي متابعتها لتطورات النظام السريعة و من ثم اصافات الشركة على النظام من واجهات و غيره من اعدادات حيث ان النظام مفتوح و تستطيع الشركات التعديل عليه. و تأتي بعدها الأمور الثانويه كالشكل الخارجي و المنافذ الخارجية.
شخصيا ارى ان تعدد الشركات الداعمه للنظام اعطى فرصة للمنافسة من بين الشركات المصنه انرى ابداعات في التصميم و الاضافات لتميز الشركة نفسها عن غيرها.
اذا فالنظرة هنا يجب ان تركز على قوة العتاد و دعم الشركة للنظام اي متابعتها لتطورات النظام السريعة و من ثم اصافات الشركة على النظام من واجهات و غيره من اعدادات حيث ان النظام مفتوح و تستطيع الشركات التعديل عليه. و تأتي بعدها الأمور الثانويه كالشكل الخارجي و المنافذ الخارجية.
شخصيا ارى ان تعدد الشركات الداعمه للنظام اعطى فرصة للمنافسة من بين الشركات المصنه انرى ابداعات في التصميم و الاضافات لتميز الشركة نفسها عن غيرها.
No comments:
Post a Comment